الاثنين، 1 نوفمبر 2010

بهمَا " جَنّتِي " تكون | حدِيثُ الحَنَان -



السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته..

بهمَا " جَنّتِي " تكون | حدِيثُ الحَنَان - وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَة ‏ ...

أبي .. أمي ..
الحق كبير . نعتذر عن كل تقصير
برهمآ.الإحسآن إليهمآ.

الايآت كثيره والأحآديث أكثر كلهآ تحث على البر بهمآ وجوب طآعتهمآ في غير معصية الخآلق..
لو نمتلك كنوز الدنيآ كل ذلك لآيغني عن فقط رؤية السعآده والرآحه على وآلدينآ
قصص من عهد صحآبة رسول الله كيف كآنت المعآمله .
فمن كآن فوق الأرض فأحرص عليهمآ ومن كآن تحت الثرى فلآ تبخل عليهمآ بالصدقة والدعآء لهمآ
_

أيآتـ وأحآديث وقصص وعبر وأسئلة طرحت على الأعضآء..

_

أيآتـ تنص على بر الوآلدين...
يقول الله تعالى :وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ""
قال تعالى في كتابه: "وقضى ربك إلاَّ تعبدوا إلاّ أيَّاه وبالوالدين إحساناً"
قال الله تعالى:"ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن... أن أشكر لي ولوالديك إليَ المصير"

_
أحآديث ..

1) ألا أنبئكم بأكبر الكبائر . ثلاثا ،قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين
- وجلس وكان متكئا ، فقال - ألا وقول الزور . قال : فما زال يكررها حتى قلنا : ليته يسكت
( البخارى )

2)أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أفضل ؟ قال : ( الصلاة لوقتها ، وبر
الوالدين ، ثم الجهاد في سبيل الله )
( البخارى )

3)عن عبدالله بن مسعود أنه قال (سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قلت : يا رسول الله ،أي
العمل أفضل ؟ قال : ( الصلاة على ميقاتها ) قلت : ثم أي ؟ قال : ( ثم برالوالدين ) قلت : ثم أي ؟
قال : ( الجهاد في سبيل الله ) . فسكت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولو استزدته لزادني .
( البخارى )

4)قدمت علي أمي وهي مشركة ، في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاستفتيت رسول الله
صلى الله عليه وسلم ، قلت : إن أمي قدمت وهي راغبة ، أفأصل أمي ؟ قال : ( نعم ، صلي أمك )
( البخارى )

_

السلف وبر الوآلدين..

لقد طبق السلف رضي الله عنهم أعظم صور البر والإحسان .
1_ أبو هريرة رضي الله تعالى عنه كان إذا دخلت البيت قال لأمه : رحمك الله كما ربيتني صغيرا, فتقول
أمه : وأنت رحمك الله كما برتني كبيرا .

2_ ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أحضر ماء لوالدته فجاء وقد نامت فبقي واقف بجانبها حتى
استيقظت ثم أعطاها الماء . خاف أن يذهب وتستيقظ ولا تجد الماء , وخاف أن ينام فتستيقظ ولا تجد
الماء فبقي قائما حتى استيقظت.
3_ وهذا ابن عون أحد التابعين نادته أمه فرفع صوته فندم على هذا الفعل وأعتق رقبتين .
4_ كان ابن سيرين إذا كلم أمه كأنه يتضرع وإذا دخلت أمه يتغير وجهه .
5_ كان الحسن البصري لا يأكل من الصحن الواحد مع أمه يخاف أن تسبق يده إلى شيء وأمه تتمنى
هذا الشيء .
_

وهنآكـ قصص وآقعيه كثيرة منهآ مآهي بر وإحسآن ومنهآ مآهو عقوق عآفآنآ الله وإيآكم

مع كثرة الدروس والمحآضرآت والأهم الإستشهآد بكثير من الأيآت من الكتآب والسنه توجب البر وتحذر
من العقوق إلآ أن كثيرآ مآنسمع بأن فلآنآ عق وآلديه وفلآن رمى وآلده بدآر العجزة وهذآ فلآن ترك
وآلدته وسآفر رضآء لزوجته وحيآته منقلبة رأسآ على عقب لآسعآده ولآ توفيق.. لكن لآعني ذلكـ
أن الخير غير موجود هنآكـ من الأبنآء مآشآء الله حتى رفع صوته لآيجيده.. دعوآتهم لآترد والرزق
يمطر مطرآ ...

سألنآ كم عضو عدة أسئله نترككم وأشكر لهم القبول ..
دآئمآ البنآت أكثر بكل شيء مآأدري لييه.؟
نبدأ بالترتيب حسب مآوصلني أولآ ...

ريمآتو البنت التي شقيه
س1/ " بهمآ جنتي تكون " حقّ الوالدينِ أفقُ واسِع وليس ثمّة جزاءٍ يوفِيهما ..
كَيف لكَ أن تجمع الحُروف وتسطّر بمداد الوفَاء لهما ؟
بمجرد أني أغمض عيوني وتمر بداخلي جميع الوجوه اللي هنا واللي مضى عليها الوقت ،
أشعربأن أصدقهم إيماناً في قلبي حباً ومشاعر وخوف " أمي و أبوي "
س2/ دعوةٌ الوالدِ ليسَ بينَها وبين الله حِجابٌ ..سبب للنجاح والرزق
والتّوفِيق دعوةٌ لها بابٌ مفتوحٌ .. هل نالك أو غيركِ منها .؟ ... موقِف لازال عالقٌ بالذاكرة .. اتحفنا بِه ..
مآجآوبتـ عليه تقول مآفهمت.. (( تأثير الخلعه ))
س3/ البرّ والعقُوق .. قصّص لا يكاد يخلو منها منزِل. فهلّ زودتنا بقصة مؤثَرة ..
تستقِرّ في النّفوس ؟ ولو كآنت طريفه..؟!
بذكر موقفين واحد بر والثاني مهب بر ( يعورني قلبي مابي أقول عقوق )
الأول :
يوم السبت في الليل وغداً الأحد عندي اختبار مادة دسمة ( علم العروض ) ، ولليلتها أمي تعبانه
ولا تبيني أقعد عندها تبيني أقابل كتابي ، وأصرّيت إني أجلس في غرفتها ولا مارح أذاكر وبحمل المادة ( هذا تهديدي من يوم الحصى تمر )
وتركتني على كيفي ، فكنت طول الوقت معها في غرفتها أدلك رجولها ألبسها الشراب ، افرك راسها اسولف عليها ، لحد ما حسيتها تبي تنام وتركتها وسكرت الباب ، وكان الوقت متأخر
وصبيحة الإختبار مريت عليها قلت يمه ادعيلي تكفين
استلمت الورقة وتنحّت بذمة وضمير ، أشياء كثيره أول مره أدري إنها في منهجي
تبسمت ، وضميت يدي وجلست أقول ياربي توفقني يارب أحل زين يارب البارح أنا كله مع أمي
ولا نمت يارب وجلست أحل من مخي ، ووالله طلعت وأنا مدري وش كاتبه بالضبط
حتى إن صديقاتي يسألوني كيف اختبارك وكنت أجيبهم ( قص وللزق مهب اختبار )
و المفاجأه بعد أسبوع لقيت الدكتور يهنينا أنا وبعض من البنات إللي أخذوا الدرجة الكاملة في المادة ههههههههه
كيف ؟ ما أدري
لكن إنه من دعا أمي أكيد
الموقف الثاني واللي إلى الآن مسوي علامة فيني ويذكرني بسوء فعلتي
كان الجو عصر ومُمطر و أمي ياقلب قلبي عليها جالسه على الدرج وتشرب شاهي
وفي حالها ،
فجيت انا أمشي بخفه ونيتي سيئه للغايه ، بس كنت بروّعها وهي غافله
فمشيت ومسكت كتوفها وصرخت بقوه ، امي من الخوف فزت وصقعت براسها على رقبتي ، وأن
ا من قوة الضربه ابي أوخر وبالغلط زلقًت من أول درجه لحد ما إنسدحت في الحوش على بطني
، وانجرح ساقي من زاوية الدرج ، وأوجعني راسي من الضربه
لكم أن تتخيلوا المنظر ( بنت منسدحه في الحوش والسماء تمطر ، وصوت أمها وهي تضحك تقولها جعلتس الهبال تستاهلين )
س4/ هل لنا مِنك حرف نصحٍ وتوجيه يتوّج المقام ..
كلنا نعرف إن عقوق الوالدين جزاه في الدنيا قبل الآخرة ،
و والله ما تحسون براحة نفسيه إلا اذا استشعرتوا إن رضا الله من رضا الوالدين
الحياه كلها : توفيق منهم



ومع العضو سيحآن ..
س1/ " بهمآ جنتي تكون" حقّ الوالدينِ أفقُ واسِع وليس ثمّة جزاءٍ يوفِيهما ..
كَيف لكَ أن تجمِع الحُروف وتسطّر بمداد الوفَاء لهما ؟
في البدآية أشكر الله على أن أنعم علي ورزقني فضل وجود بين وآلديّ
فوالله أن وجودهمـآ باب من أبواب الخير .. فببرهمـآ يؤجر الانســآن ويثــآب
وبرضاهمــآ يُنــآل رضــآ الرحمن .. والفوز بالجنــآن إن شاء الله
س2/ دعوةٌ الوالدِ ليسَ بينَها وبين الله حِجابٌ ..سبب للنجاح والرزق والتّوفِيق
دعوةٌ لها بابٌ مفتوحٌ .. هل نالك أو غيركِ منها .؟ ... موقِف لازال عالقٌ بالذاكرة .. اتحفنا بِه ..
التوفيق في الدرآسة .. فكم مرة أطلع من امتحــآن شبه ضـآمن أني أبحمل المـآدة
لكن أتفــآجأ بأني معدي المـآدة وبدرجة كويسه
وكل هذا بعد توفيق الله ثم دعوآت الوالدين الله يطوّل بأعمـآرهم على طـآعته
س3/ البرّ والعقُوق .. قصّص لا يكاد يخلو منها منزِل. فهلّ زودتنا بقصة مؤثَرة ..
تستقِرّ في النّفوس ؟ ولو كآنت طريفه..؟
ما عندي شيء والله .. لكن مرت ببــآلي قصة الأخ ( عبدالله بانعمة ) ..
وهي في العقوق وليست في البر
http://www.youtube.com/watch?v=nJIajMsjZyQ


س4/ هل لنا مِنك حرف نصحٍ وتوجيه يتوّج المقام ..

بالابتســآمة وطيب المعــآملة .. يُنــآل الأجر والرضوآن إن شاء الله
وقد ذُكر في القرآن توجيه ربّــآني عن الطريقة المثلى في معـآملتهمـآ
في قوله تعـآلى ( وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً )
أسأل الله أن يرزقنــآ البر والاحســآن بهمـآ .. ويرزقنــآ بر أبنــآئنــا بنــآ
وأشكر لك اختيــآري للمشاركة .. وأتمنى أكون عند حسن الظن


العضوة تركوآزية ..

س1/ " بهمآ جنتي تكون" حقّ الوالدينِ أفقُ واسِع وليس ثمّة جزاءٍ يوفِيهما ..
كَيف لكَ أن تجمِع الحُروف وتسطّر بمداد الوفَاء لهما ؟
أيّ حروفٍ تَليقٌ بحبٍ أجمعهُ لكما
فلا كلمَاتِي ولا عطَائِي .. سَوف تردّ جمِيل صنيعكما
أمّي أشقيتُك منذُ حملك بِي ..
أبي أشقيتُك منذُ أن أبصَرتُ نورَ الدّنيا
وها أنا أنعمُ بين أيديكما الحانِية
وأتقلب في رغدِ من العيشِ ..
أمِي .. كما الشّمس في عطائها
أبي .. قلبٌ حنونٌ و يدٌ داعِية
لا حَرمنِي الله مِنكما ورزقنِي بركما .. ~
س2/ دعوةٌ الوالدِ ليسَ بينَها وبين الله حِجابٌ ..سبب للنجاح والرزق والتّوفِيق
دعوةٌ لها بابٌ مفتوحٌ .. هل نالك أو غيركِ منها .؟ ... موقِف لازال عالقٌ بالذاكرة .. اتحفنا بِه ..
أخِي خالد .. مبَاركُ حيث كان والكّل يحبّه ورزقٌ يهطُل عليه من كلّ صوب , وليس ذلِك إلا بدعواتِ والديّ له.
كم يحظَى منهما بدعواتٍ تترا .. وكم أغبطُه على ذَلك.
ولِم لا ... وهو لم يرفَع صوتَه قط يوماً عليهما
ولم يرفض لهما يوماً طلباً ... هنيئا لكَ خالد ~
س3/ البرّ والعقُوق .. قصّص لا يكاد يخلو منها منزِل. فهلّ زودتنا بقصة مؤثَرة ..
تستقِرّ في النّفوس ؟ ولو كآنت طريفه..؟
قرأت قصّة قبل أشهرٍ لم تٌمحَ من ذاكِرتِي إليكُم :

تحدث أحد الآباء ..
أنه قبل خمسين عاماً حج مع والده .. بصحبة قافلة على الجمال ..
وعندما تجاوزوا منطقة عفيف .. و قبل الوصول إلي ظلم .. رغب الأب - أكرمكم الله - أن يقضي حاجته..
فأنزله الابن من البعير .. و مضى الأب إلي حاجته ..
وقال للإبن : انطلق مع القافلة أنت و سوف ألحق بكم ..
مضى الإبن .. وبعد برهة من الزمن التفت ووجد أن القافلة بعدت عن والده فعاد جارياً على قدميه ليحمل والده على كتفه .. ثم أنطلق يجري به ..
يقول الابن : و بينما هو كذلك أحسست برطوبة تنزل على وجهي و تبين لي أنها دموع والدي ..
فقلت لأبي : و الله أنك أخف علي كتفي من الريشة
فقال الأب : ليس لهذا بكيت .. و لكن في هذا المكان حملت أنا والدي
س4/ هل لنا مِنك حرف نصحٍ وتوجيه يتوّج المقام ..
مهما قدّمت من نصَائح لن تكونَ كحدِيثِ حبيبي محمّد
فقد قال – صلى الله عليه وسلم – : " الوالد أوسط أبواب الجنة ، فإن شئت فأضع ذلك الباب
أو احفظه "


وأخيرآ مع العضو ©.. ғάңм кάι6 ..™

س1/ " بهمآ جنتي تكون" حقّ الوالدينِ أفقُ واسِع وليس ثمّة جزاءٍ يوفِيهما .
. كَيف لكَ أن تجمِع الحُروف وتسطّر بمداد الوفَاء لهما ؟
صعب انك توفي والدينك ب كلمات ولا ب جمل , ف من طبعي اذا حسيت اني مقصر معهم او بغيت
ارد لهم جمايلهم , ادعي لهم ومافيه شي اكبر من الدعاء ..
س2/ دعوةٌ الوالدِ ليسَ بينَها وبين الله حِجابٌ ..سبب للنجاح والرزق والتّوفِيق
دعوةٌ لها بابٌ مفتوحٌ .. هل نالك أو غيركِ منها .؟ ... موقِف لازال عالقٌ بالذاكرة .. اتحفنا بِه ..
هالشي احرص عليه كثير كثير والحمد لله , اقرا كثير واتوقع نسمع كثير عن دعاء الوالدين
وعضمة دعائهم , دايم قبل اسوي اي شي اشاورهم واطلب منهم الدعاء .. ودايم تتيسر اموري
بفضل الله ودعائهم ..
س3/ البرّ والعقُوق .. قصّص لا يكاد يخلو منها منزِل. فهلّ زودتنا بقصة مؤثَرة ..
تستقِرّ في النّفوس ؟ ولو كآنت طريفه..؟
ماعندي والله قصص , بس الله يجعلنا من البارين ب والدينا ..
س4/ هل لنا مِنك حرف نصحٍ وتوجيه يتوّج المقام ..
كثير منا مايدرك حق والدينه , بس لابغيت تعرف نعمتهم شف لاقرب واحد فقد احد او كل والدينه ,
الام لها مكانه خاصه مايحس بها الا فاقدها , كونها تخاف عليك , تدعي لك , توصيك ,
والاب كونه يهتم بك يربيك , والله يقدر الجميع ع برهم ...


_

هنآكـ من يتمنى لو كآنت مآمآ على قيد الحيآة لينعم بحضنهآ حنآنهآ
وهنآك من يتمنى بآبآ موجود لينعم به أيضآ .. ويبر بهما ويحسن إليهمآ

وهنآك من يتمنى بأن يعيد مآفآت بعد أن ندم لعقه لهمآ وعدم الإحسآن إليهمآ
وهنآك وهنآك...
بالتوفيق لكم اجمع مع وفاء صادق وبر لاينقطع ...
الله الله في والديكم هم عون لكم بعد الله وقد خاب من عق والديه وخسر الآخرة قبل الدنيآ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق